• الرئيسية
  • أخبار
    • أخبار سورية
  • ثقافة
  • رياضة
  • تحقيقات
  • مجتمع
  • أقلام و آراء
    • رمية حرة
  • الموسوعة
    • وجوه
  • دراسات
  • اتصل بنا
  • أرسل مقالاً
  • اقرأ التفاصيل
    كانون1 07, 2017 00:05
  • 1

 

السويداء اليوم

ثقافي اجتماعي منوّع

 

الأحد, 11 أيار 2014 19:36

قرية الدياثة الأثرية:

كتبه  السويداء اليوم
  • طباعة
  • البريد الإلكتروني
قييم هذا الموضوع
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
(1 تصويت)
قرية الدياثة الأثرية:

                                                                                                                                                                                     وليد جابر أبورايد

                                                                                                                                                                             ماجستير بعلم الآثار الشرقية

إلى الشرق من قرية أم رواق، (بحوالي 8 كم)، وعلى الضفة اليسرى لوادي الشام، فوق منحدر صخري إنهدامي شديد الانحدار، نهضت تلك المساكن البازلتية المتلاصقة المبنية بالحجر البازلتي المنحوت أو الموجه التي شكلت حارات تفصل بينها أزقة ضيقة تخترق الجرف الصخري الطبيعي، الذي شكّل منذ القديم عامل الحماية والتحصين الرئيسي الذي اختاره الإنسان كموقع طبيعي يسهل الدفاع عنه.
تكثر في الموقع الملاجيء الطبيعية (مغاور وكهوف) قصدها الإنسان منذ عصور ما قبل التاريخ كمكان للسكن والاختباء من أخطار الطبيعة وحيواناتها المفترسة، وقد ترك آثاره على جوانب جدرانها التي تبدو بوضوح آثار تحسينها وتشذيبها، بالإضافة إلى تحسين و بناء مداخلها بالحجر. ثم خرج إلى المحيط فبنى البيوت الدائرية بالكتل البازلتية الضخمة ذات السقف المنخفض والمدخل الوحيد حيث عثرنا على نموذج منها إلى الغرب من الموقع الحالي بحوالي 800 م عند منحدر الوادي الشمالي وهو يعود من حيث الطراز إلى الألف الثالث قبل الميلاد.
لم تكن المغاور والكهوف السبب الوحيد في سكن الموقع. بل تُشَكِّل المياه وككل المواقع الحافز للاستيطان البشري بالقرب منها، فالوادي الموسمي الغزير ذات السرير العريض الذي يمكن استغلاله بالزراعات الصيفية والآبار الطبيعية العميقة المتفجرة في قعر الوادي والتي لا تجف. كانت العامل الأساسي في استقطاب البشر واستقرارهم.  
     تتألف القرية من بيوت طابقية تصل إلى طابقين في معظمها أو ثلاثة، فالطابق السفلي عبارة عن زرائب للماشية تكثر فيها المعالف والكوّات والطابق الثاني أو الثالث- إن وجد- استخدم للسكن، فكان للمنزل باب وحيد مؤلف من درفة حجرية أو اثنتين يتجه غالبا نحو الشرق أو الجنوب أي باتجاه الانحدار الصخري. تعود القرية الحالية إلى العصر النبطي و قد استنتجنا ذلك من خلال مظاهر وأسلوب البناء وتأمين المياه وطرائق جرها واستصلاح مساحات الأراضي القابلة للزراعة في سرير الوادي و تقسيمات الأراضي والحدود بينها وتجميع الرجوم الصغيرة والجلالي حيث نلاحظ بوضوح مثل هذه التقسيمات إلى الشرق من الطريق الواصل إلى الموقع. يدور جدل كبير بين علماء الآثار الغربيين والسوريين حول التأريخ الأساسي للموقع .. حيث يصرِّ العلماء الغربيون على أن الموقع قد تأسس في العصر الروماني وليس قبل ذلك، رغم أننا قدمنا حججاً وبراهيناً على الأساس النبطي لأكثر الأبنية، خاصة عثورنا على كسر فخارية تؤرخ في هذا الزمن، ومنها عدد من الكسر الفخارية المعروفة من هذا العصر والتي استوردت من اليونان في ذلك العصر. إضافة إلى استنباط الماء من تلك الآبار المثيرة، والتي ما زال بعضها يخزن الماء حتى يومنا، وتنتشر مثل هذه الآبار ذات الأبواب الضيقة المشكَّلة من إطار بازلتي في كل المواقع النبطية الجنوبية إلى جانب المنازل الطابقية ذات الدرج الداخلي وهو طراز نبطي بلا شك. أضف إلى ذلك مداخل المغاور والكهوف التي بنيت بالحجر المنحوت وسدت بدرفة حجرية منحوتة استغلها البشر كمستودعات وزرائب ثم استغلها الرومان فيما بعد كمقر لحامية الجيش الروماني الذي تولى حماية تخوم البادية الشرقية في الولاية العربية الرومانية، فأضافوا إلى المساكن الأقدم التي حسنوها الحصن.
آثار الألف الثالث قبل الميلاد:
ترقى أقدم الآثار في الموقع إلى عصور البرونز (3100-1200ق.م) مما يثبت قدم الموقع وتأسيسه في وقت مبكر جداً، فقد عثرنا على أطلال منزل ذو مسقط دائري الشكل مبني من كتل بازلتية محلية كبيرة غير مشذبة أو موجهة إنما منتقاة بعناية لتتلائم مع الوظيفة المعمارية للمنزل.
بني المنزل على كتف الوادي الشمالي في نقطة مرتفعة تشرف على الوادي من علِ وتراقب كل ما يتحرك في سريره ينفتح بابه المنخفض على شكل السنم نحو الجنوب (نحو الوادي) مؤلف من حجرين كبيرين جانبيين يعلوهما الساكف الضخم وليس للباب درفة حجرية لتسده.
يؤدي الباب إلى داخل المنزل المؤلف من حجريتين كبيرتين سقفهما محمول على عمود مركزي وميازين وأظفار جدارية جانبية ويتألف السقف من ربدات بازلتية كبيرة وثقيلة.
    تعرّض المنزل للحفر السري والتخريب من الداخل مما أدى إلى انهيار سقفه ليتعذر الدخول إليه. ينتمي هذا النموذج إلى نماذج مساكن عصور البرونز في السويداء والتي تنتشر في اللجاة والهبارية والإمباشي وأم رواق وغيرها وهي ذات مسقط دائري لها مدخل وحيد غير محدد الاتجاه على شكل سنم منخفض جداً يضطر المرء للانحناء الشديد ليتمكن من الدخول إلى المنزل.
آثار العصر النبطي:
    رغم أن الآثار الظاهرة في الموقع تعود إلى العصر الروماني والإسلامي، إلا أننا نعتقد أن الموقع أو الأبنية الموجودة فيه تعود إلى العصر النبطي (السويات الدنيا غير الظاهرة) حيث استغلتها الحامية الرومانية التي احتلت القرية لتبني فوقها منشآت جديدة وعلى نفس الطراز وبنفس مواد البناء مع إجراء بعض الترميم والصيانة لأخرى منها، ووجود الدرج المغروس في الجدار ما هو إلا دليل على الأصل النبطي للموقع حيث اتخذه الرومان من بعدهم كأسلوب للوصول إلى الطوابق العليا. أضف إلى ذلك أن الأنباط في المنطقة عمدوا وفي كل المواقع التي أسسوها إلى تحسين الكهوف والمغاور لاستخدامها للسكن إلى جانب اكتشاف مقبرة منحوتة غربي الموقع بقليل بنيت حسب الطراز النبطي المعروف في الجنوب وهي تشبه مقبرة الغارية والسويداء... ومن جانب آخر تثبت الكسر الفخارية الملتقطة من سطح الموقع من نوع الفخار المعروف من العصر الهلنستي/النبطي المصقول الناعم والملوّن أن الموقع قد سكن في هذا العصر، إلى جانب آبار المياه الجوفية التي شكلت العامل الأول في الاستقرار في الموقع وهي موجود في سرير الوادي أحيطت فوهاتها بحجارة بازلتية مستطيلة وغطيت ببلاطة مربعة الشكل تأخذ شكل فوهة البئر وهي تشكل أقدم الآثار في الموقع مما يثبت أن الموقع أسس قبل العهد الروماني أيضاً.
آثار العصر الروماني:
إلى الشمال من المنازل المذكورة يقوم الحصن المعروف محليا باسم (سور الدياثة) وهو حصن دفاعي للحامية الرومانية أسس في هذه المرحلة بغية حماية التخوم الشرقية للبادية التابعة للولاية العربية الرومانية كما ذكرنا، وهو مؤلف من سور دفاعي مرتفع وسميك تدعمه أبراج دفاعية عالية على الزوايا الركنية الأربعة. وبرجين يتوسطان الضلعين الطويلين في الغرب والشرق، وبرجين عاليين يحميان البوابة الشمالية الرئيسية والتي تفضي إلى منازل القرية القديمة. على جانبيها من الداخل يقوم درج داخلي غرست درجاته في بطانة الجدار الداخلي. يقابله من جهة الشمال داخل السور غرف الجنود. يتخللها باب للخارج يتم الدخول عبره إلى الحصن عبر ممر متعرج ذو زوايا حادة كالمتاهة. ويلحق بالحصن من الخارج عند الجهة الغربية غرف إضافية يبدو أنها إسطبلات لخيول الحامية العسكرية. ومثلها من جهة الشرق ولكنها غير ملاصقة للسور.
 المدافن: تكثر المدافن الأرضية إلى الشمال الغربي، والشمال، والشرق من القرية وهي معظمها منحوتة بشكل دقيق وأخرى مبنية من حجارة موجهة ومشذبة لها مدخل وحيد من الشرق يفضي إلى بهو مركزي تتوزع المعازب حوله. وهذه المدافن تعاصر تاريخيا كل المراحل الزمنية للخربة الأثرية.
إلى الغرب من الموقع اكتشفت وعن طريق التنقيب السري  المقبرة المنحوتة المؤلفة من باحة مركزية تحيطها من الجانبين الطولانين المعازب وينفتح بابها نحو الشمال الشرقي.
آثار العصر الإسلامي:
 استمر السكن في الموقع دون انقطاع منذ تأسيسه حتى اليوم وتحول إلى قرية للفلاحين دون أي صفة عسكرية بعد رحيل الرومان عنه، واستغل الإنسان المساكن وقام بتأهيلها لتصلح كزرائب ومستودعات في الطابق الأرضي ومساكن في الطوابق العليا وبقي من آثار العصور اللاحقة للعصر الروماني مطاحن حبوب تعود للعصور الإسلامية (الأيوبية والمملوكية) وتنتشر في سرير الوادي وهي مبان حجرية عادية بدون عناية في التفاصيل، إلى جانب المزاريع وهي بقع سهلية قليلة المساحة كانت تستثمر في المزروعات المروية الموسمية.
المطاحن و الأقنية المائية :
بنيت عند حافتي الوادي من الجنوب والشمال وفي وسط الوادي قنوات مائية تجر الماء إلى مطاحن الحبوب التي تعمل بقوة الماء. وتعود بقاياها الحالية للعصرين الروماني  والإسلامي. إلى جانب الآبار القديمة التي حفرت في العهد النبطي واستمر استخدامها إلى زمن قريب.
يعد هذا الموقع الأهم من بين كل المواقع الأثرية في جنوب بلاد الشام، من حيث التكامل المعماري والتسلسل التاريخي الذي يغطي معظم العصور التاريخية للمنطقة، ونظم جر المياه واستغلالها.. والحفظ المميز لآثاره رغم التعديات المتعددة التي لا يخلُ منها موقع أثري، والتي تدفعنا إلى العمل بجد لتأهيل هذا الموقع بعد حمايته وترميمه واستكمال الدراسات حوله لأن يكون موقعا سياحيا هاما على الخارطة السياحية للمحافظة يستقطب الوفود السياحية الداخلية والخارجية ويشكل رافدا هاما للاقتصاد المحلي لسكان المنطقة.
                                       
 

تمت قراءته 9739 مرات آخر تعديل على الأحد, 11 أيار 2014 20:20
نشرت في أماكن
السويداء اليوم

السويداء اليوم

فريق العمل في موقع السويداء اليوم

الموقع : www.swaidatoday.com

مقالات أخرى للكاتب

  • رسالة مواطن موجوع
  • الأستاذ حمد اشتي ستبقى في ذاكرة الأجيال قدوة ومثالاً
  • البدعيش: موسيقيون ومنشدون من السويداء خرجوا بفنهم إلى العالمية
  • قاسم وهب نجم هوى
  • كلمات في الحب
المزيد في هذه الفئة : « عقدة المواصلات في العصر الروماني! الهويا .. قرية على حدود الشمس »
عد إلى الأعلى

من المهجر

  • السفيرة الأجمل د.عكوان تتذكر أيتام السويداء قامت الدكتورة نادين فهد عكوان من السويداء - سورية ظهر يوم الخميس في 28-8-2014 بزيارة إلى دار الرعاية الاجتماعية بالسويداء والتقت بنزلاء الدار من الأيتام والذين قست عليهم ظروف الحياة وقد التف حولها الأطفال من نزلاء الدار حيث قدمت لهم الهدايا وتشمل: ( ملابس منظمة ومرتبة كل حسب عمره – وحقائب مدرسية وأحذية… اقرأ التفاصيل
  • 1

أرسل مقالاً

هل ترغب في نشر مقالك في الموقع؟ لديك مساهمة او وجهة نظر؟ للتواصل معنا الرجاء

استخدم النموذج التالي

رمية حرة

  • رسالة مواطن موجوع   ورت للتو إلى موقع السويداء اليوم الرسالة التالية اليوم في 26-2 -2020 يا خينا واستاذنا الغالي دعني ابث لك شكواي. لعلي استطيع ان اخفف عما يثقل جسدي من الآم اتعبت روحي ..وانا ببن مشفى البيروني ومخابر التحليل الكاذبة .وبين اطباء يتفاخرون بأسمائهم وهم ( غثاء كغثاء السيل) كل واحد منهم… اقرأ التفاصيل
  • 1

المتصلون الآن

2029 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع

موسوعة السويداء

  • الأستاذ حمد اشتي ستبقى في ذاكرة الأجيال قدوة ومثالاً   نص اللقاء مع الأستاذ حمد اشتي رحمه الله في لقاء سابق مع موقع السويداء اليوم قبل اعوام الأربعاء, 30 نيسان/أبريل 2014 02:41   الأستاذ حمد اشتي. من مؤسسي الحركة الموسيقية في السويداء كتبه  ولاء عربي   قامة موسيقية، تشهد له السويداء بعطاءاته المميزة وإبداعاته الكبيرة، يعود له الفضل في… اقرأ التفاصيل
  • 1

تسجيل دخول الأعضاء

  • نسيت كلمـة المرور؟
  • نسيت اسم المستخدم؟

الأكثر قراءة

  • الحب والعشق +

    لطاما انتظرت  و انتظرت  هذه  اللحظات في  عباب  الصحراء  وعددتّ نجوم  السماء مع الليل  بردائهِ  الأسود و ضوءِ القمر مرت… اقرأ التفاصيل
  • ذكرى مع ذلك السم الزعاف - قصة +

    وقف سعيد مع مجموعة من رفاقه, كان يستمع إليهم وهم يتحدثون, وبيده سيجارة, كان يلتفت حوله خائفاً , فهو يخشى أن… اقرأ التفاصيل
  • خريف امرأة +

    قصة: عمرو الشوفي أنهت أعمالها المنزلية، استحمت، ثم جلست تجفف شعرها أمام المرآة.. هذه الليلة طويلة جداً، ولكنها ستفتح عينيها… اقرأ التفاصيل
  • - رجل اسمه الخابور +

     إيناس صالح عزام يسمونه ما يسمونه ... واسميه الخابور رجلٌ بفجيعة القصيدة ... واحتراق الفرح ... أهواه عاصفاً .. خطيراً غائباً كالخابور يرسمني بقصائد… اقرأ التفاصيل
  • إن لم تكن عيناكِ .. +

    شكيب أبو سعدة إن لم تكن عيناكِ هاتان اللتان أطلتا تواً وحدقتا بعيني لماذا إذاً يدور بي المكان؟ إن لم… اقرأ التفاصيل
  • لو استبدلنا الدخول بالخروج +

    لو استبدلنا الدخول بالخروج سنعرف كم أضعنا من العمر في الدهاليز الطويلة لو استبدلنا الدخول بالخروج سنعرف كم من الكلمات… اقرأ التفاصيل
  • طقوس المتة- الشاي الأخضر السوري +

    شراب المتة رائج جداً لدينا وفي واحد من التحقيقات الصحفية التي نشرت قبل سنوات، صنفت محافظة السويداء بأنها قلعة المتة… اقرأ التفاصيل
  • >لا تحزني على ما يبعثره الموج +

    عمرو الشوفي عندما استيقظ كل يوم, وأخلع ثياب النوم عن جسدي كل شيء زال: (أحلام البارحة, عشرون ضحكة, خمسون قطرة… اقرأ التفاصيل
  • أجمل الصباحات +

    فاتن حبيب لن أفتح عيني غداً صباحاً وأسرع إلى شاشة التلفاز لأعرف آخر الأخبار.. لن أفعل ذلك وأنا المتابعة المجتهدة… اقرأ التفاصيل
  • أم الشهيد +

    فاتن حبيب   الآن يا حبيبي ارتاح قلبي أطمئنت روحي فلست بحاجة بعد اليوم لتخبرني أين كنت وأين ستذهب ومتى… اقرأ التفاصيل
  • 1

الأخبار المحلية

  • ندوة تأبينية لعالم الآثار السوري د. علي أبو عساف

  • عارف النكدي رجل الوطنية والفكر والاصلاح

  • هل يفشل العرب صفقة القرن؟

  • اللسان" مؤشر جديد على السكتة الدماغية

  • وزيرة الدولة لشؤون البيئة: السويداء تمثل خزانا ً للتنوع الحيويي

  • مجلس محافظة السويداء إيجاد حل لتغذية آبار الدياثة بالكهرباء

  • إغاثة السويداء: توزي ع6700 سلة غذائية وصحية للوافدين والمتضررين

  • العربي بطل كأس الشهيد الأولى بكرة السلة 3 × 3

  • قريباً إصدار قسائم المازوت والغاز بالسويداء

  • تنفيذي السويداء: مستشفى لمرضى السرطان ومشروع صناعي وتنظيمي شقا

  • 1
  • 2

المزيد من الأخبار المحلية

أخبار سورية

  • الملك الحكيم والحكماء الأربعة كتاب للشيخ عقاب أبو عساف صدر مؤخراً عن دار الصالحاني بدمشق كتاب (الملك الحكيم والحكماء الأربعة ) لمؤلفه الشيخ عقاب  أبو عساف  والغلاف من تصميم الفنان القدير الاستاذ خالد الحجار جاء في كلمة الناشرتحت عنوان:(الحكمة رأس الدين.. مؤلف هذا الكتاب شيخ، له مراس بتقلبات الأزمان أكسبته تجارب الحياة وأسفاره وتنقلاته في أماكن مختلفة، خبرات ومعارف اجتماعية… اقرأ التفاصيل
  • 1

دليل الفعاليات

دراسات

  • الثعلب التركي أردوغان ... يتلاعب بترمب وبن سلمان السويداء اليوم تشرين1 24, 2018 10:40 pm


    ملحمة سياسية إدارية عالية اديرت بحرفية مذهلة من الثعلب التركى رجب طيب أردوغان تدرس فى فن إدارة الأزمات، فالسعودية التى تناصب اردوغان العداء وشاركت مع الإمارات فى دفع مليارات الدولارات لتدبير محاولة انقلاب فاشلة ثم ضخ عشرات المليارات لهز الاقتصاد والعملة التركية وقعت اخيرا فى براثن الثعلب وقد كانت تدبر

    …
    اقرأ التفاصيل
  • 1

وجوه

  • أبو الفقراء ؟

    عندما مات عام 1928 شارك في جنازته 50 ألف مسلم دمشقي من بينهم عدد كبير من شيوخ المسلمين، وقيل إن المسلمين أرادوا الصلاة عليه في الجامع الأموي الكبير حتى أن الكثيرين أسموه محمد "غريغوريوس" و"أبو الفقراء والمسلمين،" إنه البطريرك غريغوريوس حداد الذي كان شخصية إنسانية عظيمة وعلى درجة عالية من

    …
    اقرأ التفاصيل
  • 1

أماكن

  • . "القريّا" أكبر من مكان. معقل القائد العام للثورة السورية الكبرى سلطان باشا الاطرش الزائر الى القريا خلال فصل الربيع، يلفت انتباهه جمال طبيعتها وسهولها المنبسـطة الخصبة التي تشكل امتداد لسهل حوران الخصيب حتى اقدام الجبل الغربية وموقعها المناخي هذا على ارتفاع  (1050م) أغرى بالتوطن منذ فجر التاريخ فجوها معتدل، ومناخها شبه رطب وتربتها البركانية… اقرأ التفاصيل
  • 1

رياضة السويداء

  • منتخب السويداء للناشئين يدخل المنافسة بعد تثبيت المشاركة بأولمبياد الناشئين الذي ستقام منافساته ابتداء من 15 – 10 – 2015 وضعت القرعة منتخب السويداء بالمجموعة التي تضم منتخبات (دمشق – ريف دمشق – الجيش – المحافظة – السويداء( وقد تم تشكيل الجهاز الفني للمنتخب من السادة: ياسر ابو حلا ( اداري) خالد صيموعة وحسام العريضي مدربين واللاعبين:نسيم الحلبي– ريان قطيني – هاني صيموعة -… اقرأ التفاصيل
  • 1

ثقافة و فنون

  • رياض نجيب الريس يهاجم: المشهد الثقافي العربي أسوأ من المشهد السياسي تناقلت وسائل الإعلام العربية واللبنانية خاصة نبأ رحيل الصحفي السوري الكبير رياض نجيب الريّس الذي توفي رحمه الله في العاصمة اللبنانية بيروت عصر اليوم السبت، عن عمر ناهز 83 عاماً، إثر إصابته بوباء كورونا (كوفيد- 19). ولد رياض الريس بدمشق عام 1937 هو نجل الصحفي السوري نجيب الريّس أحد رجالات… اقرأ التفاصيل
  • 1
  • مساهمات ابداعية
  • دراسات

  • إن لم تكن عيناكِ ..

  • خريف امرأة

  • - رجل اسمه الخابور

  • لو استبدلنا الدخول بالخروج

  • أجمل الصباحات

  • أم الشهيد

  • قهوتي لكم جميعاً

  • حورية الليل وانتظار الفجر

  • >لا تحزني على ما يبعثره الموج

  • ينبت قمحك في وريدك.

  • 1

  • الثعلب التركي أردوغان ... يتلاعب بترمب وبن سلمان

  • نعمان عبد الغني … المدير الرياضي: الخلط في الأندية العربية

  • معلومه غاية في الاهمية للجلطه الدماغية

  • صدر عن دار الكرم بالتزامن مع "موسوعة الجبل" كتاب:( مذاهب كبار الفلاسفة)

  • د. مصطفى محمود: "العربية أصل اللغات" وأهلها يتشدقون بلغات الآخرين

  • الشكل الفني والجمالي واثره في التنمية - السويداء أنموذجا

  • برسم مهندسي زراعة السويداء: لماذا لا نكاثر أصنافاً من الحراج تلائم بيئتنا؟

  • الرصيف الروماني في اللجاة ( طريق الحج)

  • إخراج جديد

  • ملكة الصحراء "غيرترود بل" تعلمت العربية وركبت الحصان والجمل

  • 1
  • 2

اتصل بنا

 
220211
info@sswaidatoday.com
 
 
موقع السويداء اليوم
مقابل مؤسسة الاتصالات
بناء صلاح بدران - الطابق الثاني
 
 
www.swaidatoday.com
 

المزيد ضمن الموقع

من نحن


كتّاب الموقع


التسجيل


شروط الاستخدام و اعادة النشر

السويداء اليوم موقع أهلي خدمي غير حكومي ، وغير ربحي.مستقل عن أية جهة سياسية أو غير سياسية ، داخلية أو خارجية ، ولا تمثله سوى مقالات الإدارة المنشورة في الموقع الإلكتروني الخاص بها .

يرعى الموقع زياد صيموعة

القنصل الفخري السوري في نيجيريا –لاغوس

مدير الموقع: الصحفي منهال الشوفي

 

جميع المواد المنشورة فيها ، وجميع أوجه نشاطاتها مجانية ولا يتلقى الشخص الذي يقوم بها أي مقابل مالي

اقرأ المزيد